صورة للدير حديثا :
الأنبا دانيال وبعض رهبان دير الأنبا بولا بالبحر الأحم
دير الانبا بولا مظهرا للنخيل
لك قلبى ..... لا أعلم منذ متى ......؟ ولكننى أدرك أنه بين يديك دوماً والذى لك لا يأخذه أحد منك ، وإن اُخذ منك تسترده بلمسات حُبك نعم سيدى اُحبــــــــك ليس لأنى موضع أهتمامك ، بل لأن أهتمامك هذا نتيجة فعلية لعظيم حُبــــــــــــــــك .