أعطيـــك عمرى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أعطيـــك عمرى

لك قلبى ..... لا أعلم منذ متى ......؟ ولكننى أدرك أنه بين يديك دوماً والذى لك لا يأخذه أحد منك ، وإن اُخذ منك تسترده بلمسات حُبك نعم سيدى اُحبــــــــك ليس لأنى موضع أهتمامك ، بل لأن أهتمامك هذا نتيجة فعلية لعظيم حُبــــــــــــــــك .


3 مشترك

    حياتى والحدود

    Admin
    Admin
    المدير العــــــــــــام
    المدير العــــــــــــام


    عدد الرسائل : 1156
    تاريخ التسجيل : 06/10/2008

    حياتى والحدود Empty حياتى والحدود

    مُساهمة من طرف Admin الأربعاء أبريل 01, 2009 11:06 am

    سلام رب المجد
    حياتى والحدود
    عصفور


    ما هى الحدود ؟

    1- يوم فى حياة بلا حدود :


    أبدا معكم حديثى عن يوم فى حياة "شيرى" بلا حدود ، سوف نرى معا كيف كان هذا اليوم الذى تركتة يسير كما تريد الاشياء والاشخاص بدون ترتيب وبدون سيطرة منها على المواقف ، فهى زوجة وأم مسئولة عن متطلبات المنزل والاولاد ، منها انها لابد ان تمر على المدرسة لانها أرسلت خطاب لها بضرورة الحضور لمعرفة مستوى ابنها ، وتانى اليها والدتها تزورها فتعطل أشياء لابد من الانتهاء منها ، وايضا لها صديقة تحب ان تحكى لها احزانها أتصلت بها فى العمل واخدت منها وقت راحتها وغذائها والاحداث كثيرة ولا تقوى شيرى على ان تحسن التصرف فى المواقف التى فرضت عليها ولا تكن مخططته لها حتى لم تكن دبلوماسية فى التصرف بلباقة فى موقف والدتها والزيارة المفاجاة وصديقاتها والغذاء الذى لم تتناولة .

    هن نجد نقطة هامة وهى فى كل موقف لم تضع حدود بل تستسلم للمواقف كما هى ثم تندم لانه بترتكب نفس الاخطاء التى تفعلها طوال عشرين عاما ً . وتحدث نفسها لماذا علىُ أن أفعل كل هذا بنفسى؟

    وهنا نجد شعور الذنب يظهر فى تصرفاتها ويرى Narramore أن العديد من المسيحيين يسيرون فى حلقات متكررة من ارتكاب الخطية والأخطاء ثم الشعور بالذنب ثم الأعتراف يلية فترة مؤقتة راحة ثم يخطئون مرة أخرى .

    لكن ما نجده هنا هو شعور بالذنب غير الموضوعى ، لانها تشعر بالتأنيب والخزى وأدانة الذات دائما ، وهنا لابد بين هذا الشعور بالذنب غير الموضوعى او الوهمى وبين الشعور بالذنب الموضوعى او الحقيقى ، فالذنب الحقيقى هو ذنب فى حق( القانون ، اللاهوت ، الذات ، المجتمع )

    هنا نجد شيرى لا تحسن التصرف فكان بامكانها ان تعمل الاشياء التى تركتها عند حضور والدتها اثناء حديثهما بدلا من أحساسها بالاحراج لو فعلت هذا ، ثم تأتيها مشاعر الاحساس بالذنب من أن وقتها يمر بدون أن تستثمرة فى أنجاز أى شيئ معطل ، ويقارن هنا بولس الرسول بين الحزن الذى بحب العالم (الشعور بالذنب) والحزن الذى بسبب مشيئة الله فى (رسالة كورنثوس الثانية اصحاح 7 : 8 – 10) فيقول " لاني وان كنت قد احزنتكم بالرسالة لست اندم مع اني ندمت.فاني ارى ان تلك الرسالة احزنتكم ولو الى ساعة.

    9 الآن انا افرح لا لانكم حزنتم بل لانكم حزنتم للتوبة.لانكم حزنتم بحسب مشيئة الله لكي لا تتخسروا منا في شيء.

    10 لان الحزن الذي بحسب مشيئة الله ينشئ توبة لخلاص بلا ندامة.واما حزن العالم فينشئ موتا."

    وهنا نجد "شيرى" فى نهاية اليوم العصيب دة استلقت على السرير ثم نهضت وامسكت بكتابها المقدس واستغرقت فى صلاة عميقة : "اعطنى شيئا يعطينى رجاء يا إلهى من فضلك" ووقعت عينها على كلمات السيد المسيح فى (متى 5 : 3-5) "طوبى للمساكين بالروح . لان لهم ملكوت السموات . طوبى للحزانى. لانهم يتعزون . طوبى للودعاء. لانهم يرثون الارض" ، فقالت يا الهى أنا بالفعل أشعر بمثل ذلك ! أشعر بأننى مسكينة بالروح ، وأننى حزينة على حياتى وعلى زوجى وعلى أطفالى واحاول اكون وديعة طوال الوقت أين وعدك ؟؟؟ .......... وجلست تبكى

    · ما هى المشكلة ؟

    أننا رجالاً او نساءً ، يمكننا أن نتعرف على أنفسنا ، هنجد شيرى فى عزلتها وقلة حيلتها وتشويشها وشعورها بالذنب ، وشعورها بانها لا تمتلك زمام حياتها . حياتها ممكن ان تشابه حياتك فقد نجد بعض الاجابات لا تنطبق عليك

    اولاً : المزيد من الجهد لا يفلح ( تهدر الطاقة فى امتلاك حياة ناجحة )

    ثانياً : اللطف بدافع الخوف لا يفلح ( ارضاء الناس لا تجلب الحميمية )

    ثالثاً : تحمل مسئولية الاخرين لا يفلح (اخبر الرب ادم وحواء عن الملكية ...أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا وَامْلأُوا الأَرْضَ وَأَخْضِعُوهَا وَتَسَلَّطُوا عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى كُلِّ حَيَوَانٍ يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ.(تكوين 1: 2 فالرب خلقنا لتحمل مسئولية بعض المهام ، ومعرفة ما هو عملنا ، وما هو ليس بعملنا وهو احد جوانب تحمل المسئولية .

    وهنا نجد العديد من المؤمنين الاتقياء يناضلون باضطراب وتشويش ما هو ملائم كتابياً لوضع الحدود وتظهر لديهم أسئلة عديدة :

    1- هل يمكن أن أضع الحدود واظل محباً ؟

    2- ما هى الحدود المسموح بها ؟

    3- ماذا لو غضب شخص أو جرح بسبب حدودى ؟

    4- بماذا أجيب من يريد أن يسلب جزءاً من وقتى ، أو محبتى ، أو طاقتى ، أو أموالى ؟

    5- لماذا أشعر بالذنب والخوف عندما أفكر فى وضع الحدود ؟

    6- ما هى علاقة الحدود بالخضوع لإرادة الله ؟

    7- أليست الحدود من الأنانية ؟




    2- بماذا تشبَه الحدود :


    لو نظرنا للأمر من زاوين اننا نتخيل ان جار لك لا يقوم بسقى حديقة منزلة ابداً ، ولكن بمجرد إدارتك لرشاش الماء لرى حديقتك أنت يسقط الماء فى حديقتة فتذبل حشائش حديقتك فى حين تزدهر حديقة جارك "مثل الذى لا يدرس ولا يخطط ولا يعمل ، ومع ذلك لدية مسكن جميل ، والكثير من المال ، وأيضاً لديه كل حقوق أى فرد قائم بمسئولياتة الاسرية "

    فلو قمت بتحديد منطقتك الخاصة بك بشكل أدق ، فاذ لم يقم هو برى حديقتة بنفسة سيبقى فى الوحل ولن يمر وقت كثير حتى يبدا فى اصلاح أمورة ، الآن هو لا يتحمل أية مسئولية من مسئولياتة بينما أنت تقوم بكل مسئولياتك ومسئولياتة ، وتقع كل المعاناة عليك أنت ، فلابد من اقامة سور لتحمى حديقتك من مشاكلة .

    ما هو لى .. وما هو ليس لى :

    الحدود تعرفنا بما هو لى ، وما هو ليس لى ، فهى ترشدنى أين تنتهى حدود "أنا" وتبدأ حدود الآخر ، وتقودنى إلى الأحساس بالخصوصية.

    لقد صمم الله العالم لنعيش فيه جميعاً "من خلال" ذواتنا اى نعيش بارواحنا المختلفة ونكون مسئولين عن الأشياء التى "تشكلنا" ("القلب يعرف مرارة نفسه وبفرحه لا يشاركه غريب." القلب وحده يعلم حال الإنسان (1كو11:2))

    و أيضاً (القلب يعرف مرارة نفسه. وبفرحه لا يشاركه غريب. (أمثال 10:14) )

    أستقبال الخير ورفض الشر :

    تساعدنا الحدود على التمييز بين ملكيتنا التى يمكننا الأعتناء بها ، كما تساعدنا لأن " نحفظ قلوبنا بكل يقظة " من ثم نحتاج أن نستمر فى الحفاظ على الأشياء التى تصوننا ، نبقى الأشياء التى قد تضرنا خارجاً . بأختصار الحدود تحافظ على الخير الذى فينا ، وتحفظنا من الشرور ، فهى تحرس كنوزنا (متى 7 :6 ) حتى لا يسرقنا الأخرون .

    شمعة
    صلوا من اجل الخدمة فى المنتدى
    وصلوا من اجلى


    عدل سابقا من قبل Admin في الأربعاء أبريل 01, 2009 11:10 am عدل 1 مرات
    Admin
    Admin
    المدير العــــــــــــام
    المدير العــــــــــــام


    عدد الرسائل : 1156
    تاريخ التسجيل : 06/10/2008

    حياتى والحدود Empty رد: حياتى والحدود

    مُساهمة من طرف Admin الأربعاء أبريل 01, 2009 11:08 am

    سلام رب المجد
    حياتى والحدود
    عصفور

    أمثله الحدود :

    الحدود هى أى شيئ تساعد فى تميزك عن الأخرين ، او لتريك أين تبدأ واين تنتهى . ومن أمثلة الحدود

    · الجلد: يصون حد الجلد الجسم فيبقى على الصالح فى جسمنا ويمنع الضار من الانسلال إليه،فالرب يحمى دمك وعظامك ويحتجزهما فى الداخل معاً . ويصون الجسم من الجراثيم ، ويحميك من العدوى وفى نفس الوقت يحتوى الجلد على مسام تسمح بنفاذ "الأشياء المفيدة" مثل الغذاء ، وتحمينا من "الأشياء الضارة" مثل الفضلات

    · الكلام : فى العالم المادى يرسم السياج أو أى نوع آخر من التراكيب هذه الحدود .إلا أنة فى العالم الروحى كانت الكلمة الأكثر إنشاءً للحدود هى "لا" فهى تعلم الأخرين بأنك ذات منفصلة عنهم وبأنك تمتلك السيطرة عليها . واستخدام كلمتى "لا"و"نعم" يتكرر بوضوح فى كافة أرجاء الكتاب المقدس .

    ( بَلْ لِيَكُنْ كَلاَمُكُمْ: نَعَمْ نَعَمْ لاَ لاَ. وَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ مِنَ الشِّرِّيرِ.( متى 5 : 37) )

    وايضاً كلمة "لا" مهمة لتوقف الأساءة

    · الحقيقة : أن معرفة الحق عن الله تفرض عليك حدوداً وتريك حدوده . فإدراكنا لحقيقة الله الثابتة تساعدنا على إدراكنا لنفوسنا فى علاقتنا معه . فعدما يقول الرب "الذى يزرعة الإنسان إياه يحصد"

    فلابد أن نحدد أنفسنا فى فى إطار هذه العلاقة مع الواقع ، فأما أن نكون معه أو نكون ضدة ، وبموجب الحقيقة وعلاقتنا مع الله الحق فإن هذا يقودنا إلى حياة أفضل ، والكتاب المقدس إعلان الله لجميع البشر، والذي فيه مشيئة وتوجيه الله للمؤمن في الربيسوع المسيح، فلهذا يكون الكتاب المقدس المرشدالصالح الوحيد لخطوات الحياة مع اللهوالذي يُبدد كل إرتباك وحيرة وقلق بإطاعةالمؤمن لكلام الله («سِرَاجٌ لِرِجْلِيكَلاَمُكَ وَنُورٌ لِسَبِيلِي(مزمور 119: 105)»

    · البعد الجغرافى : يقول (أمثال 22 : 3) الذكي يبصر الشر فيتوارى والحمقى يعبرون فيعاقبون) أحيانا ما يكون الأبتعاد جسدياً عن موقف معينيساعد على صيانة الحدود ، فأنت عندما تفعل ذلك تعيد ملء نفسك : جسدياً وروحياً وعاطفياً حين تسمح لحدودك

    مثل الرب يسوع يمكنك فصل نفسك مبتعداً عن الخطر ووضع حدود حول الشر

    · البعد الزمنى : الأبتعاد فترة عن شخص أو مشروع يمكن أن يكون طريقاً لإستعادة الملكية على بعض جوانب حياتك واستعادة السيطرة عليها حيث يتعين عليك وضع الحدود .

    فالأطفال بعد رعاية واهتمام الاسرة بهم يأخذون وقتاً لبناء حدود فاصلة فى حياتهم (لتفريق الحجارة وقت ولجمع الحجارة وقت.للمعانقة وقت وللانفصال عن المعانقة وقت. 6 للكسب وقت وللخسارة وقت.للصيانة وقت وللطرحوقت (الجامعة3 : 5-6) )

    · البعد العاطفى : يمنح البعد العاطفى حداً مؤقتاً لقلبك مساحة للشعور بالأمان

    فليس من الضرورى أن تستمر فى تعريض نفسك للأذى والأحباط . فأذا كنت فى علاقة سيئة ، يجب عليك الأبتعاد والأنتظار حتى ما ترى سمات حقيقية للتغيير قد ظهرت قبل أن تعود فالكثير ون يتسرعون فى الوثوق بشخص ما بدعوى الغفران ولا يتأكدون من أن الآخر ون يصنعون شيئاً (فَاصْنَعُوا أَثْمَاراً تَلِيقُ بِالتَّوْبَةِ. (لوقا 3 )

    · الأخرون : يمكننا اللجوء إلى الأخرين للمعاونة فى وضع والحفاظ على الحدود ،هناك سببان لأحتياجك لمساعدة الأخرين فى أقامة حدودك :

    1- العلاقات هى من أكثر احتياجاتك الأولية والأساسية فى الحياة : هنا نجد الكثير يقبل الأهانة خوفاً من ترك الشريك له وبقائة وحيداً.

    2- حاجتنا الدائمة للتعليم والمساهمات الجديدة : فالكثيرون تعلموا من خلال الكنيسة او الاسرة ان الحدود الشخصية ، فهؤلاء يحتاجون إلى برامج مشورية لمساعدتهم فى التغلب على الشعور بالذنب المترسب فى داخلهم

    · النتائج : العواقب بمثابة "الأسلاك الشائكة" التى تحمى الأسوار و تعطى الأخرين دلائل واضحة على جدية حرمتنا وجدية أحترامنا لأنفسنا .

    لا يمزح الرسول بولس حين يقول (فاننا ايضا حين كنا عندكم اوصيناكم بهذا انه ان كان احد لا يريد ان يشتغل فلا ياكلايضا(2تسالونيكى 10:3) )

    شمعة
    صلوا من اجل الخدمة فى المنتدى
    وصلوا من اجلى
    هلبيس
    هلبيس
    قلبى كنيسه ماسيه
    قلبى كنيسه ماسيه


    عدد الرسائل : 872
    العمر : 58
    تاريخ التسجيل : 11/03/2009

    حياتى والحدود Empty رد: حياتى والحدود

    مُساهمة من طرف هلبيس الخميس مايو 07, 2009 8:03 am

    عصفور
    أدمن
    بعد أذنك أنت جيت زورتنا فى بيتنا
    انا زى شيرى يومى بلا حدود
    فعلا الكلام ده ليا أنا
    وأنا بشكرك على الرساله الجميله اللى وصلتها لى

    ربنا يبارك خدمتك وحياتك
    Admin
    Admin
    المدير العــــــــــــام
    المدير العــــــــــــام


    عدد الرسائل : 1156
    تاريخ التسجيل : 06/10/2008

    حياتى والحدود Empty رد: حياتى والحدود

    مُساهمة من طرف Admin الخميس مايو 07, 2009 4:15 pm

    سلام رب المجد
    عصفور
    بشكر تعب محبتك

    إيمان
    وانا فعلا ضيفت الدراسة دى لانها واقعية جداااااااااا
    ولو تخيلتى انى زورتكم فى البيت فدة من روحك الحلوة اللى معانا وشرف ليا كمان
    ومبسوط حيقى لانك استفدتى منها
    الرب يدبر امور حياتك ويباركها ويبارك خدمتك دايما
    vbn vbn vbn
    صلى من اجل ثمار الخدمة فى المنتدى
    وصلى من اجلى
    هلبيس
    هلبيس
    قلبى كنيسه ماسيه
    قلبى كنيسه ماسيه


    عدد الرسائل : 872
    العمر : 58
    تاريخ التسجيل : 11/03/2009

    حياتى والحدود Empty رد: حياتى والحدود

    مُساهمة من طرف هلبيس السبت مايو 09, 2009 4:40 am

    مرسي أدمن على ردك الجميل
    لا حقيقى الموضوع ده فعلا الواقع
    لم نضع حدود بل تستسلم للمواقف
    وعدم وجود حدود فى حياتنا
    بيكون ربنا أخر حاجه بنفكر فيها وملهوش وقت فى حياتنا
    وزى ما فى الجزء الثانى للموضوع " أمثله للحدود "
    · الحقيقة : أن معرفة الحق عن الله تفرض عليك حدوداً وتريك حدوده . فإدراكنا لحقيقة الله الثابتة تساعدنا على إدراكنا لنفوسنا فى علاقتنا معه . فعدما يقول الرب "الذى يزرعة الإنسان إياه يحصد"

    فلابد أن نحدد أنفسنا فى فى إطار هذه العلاقة مع الواقع ، فأما أن نكون معه أو نكون ضدة ، وبموجب الحقيقة وعلاقتنا مع الله الحق فإن هذا يقودنا إلى حياة أفضل ، والكتاب المقدس إعلان الله لجميع البشر، والذي فيه مشيئة وتوجيه الله للمؤمن في الربيسوع المسيح، فلهذا يكون الكتاب المقدس المرشدالصالح الوحيد لخطوات الحياة مع اللهوالذي يُبدد كل إرتباك وحيرة وقلق بإطاعةالمؤمن لكلام الله («سِرَاجٌ لِرِجْلِيكَلاَمُكَ وَنُورٌ لِسَبِيلِي(مزمور 119: 105)»
    ربنا يبارك خدمتك
    ومواضيعك دايما تكون صوت ربنا لينا
    batota
    batota
    مشـــرف
    مشـــرف


    عدد الرسائل : 94
    العمر : 39
    تاريخ التسجيل : 04/11/2008

    حياتى والحدود Empty رد: حياتى والحدود

    مُساهمة من طرف batota الأحد مايو 17, 2009 8:43 am

    البعد العاطفى : يمنح البعد العاطفى حداً مؤقتاً لقلبك مساحة للشعور بالأمان

    فليس من الضرورى أن تستمر فى تعريض نفسك للأذى والأحباط . فأذا كنت فى علاقة سيئة ، يجب عليك الأبتعاد والأنتظار حتى ما ترى سمات حقيقية للتغيير قد ظهرت قبل أن تعود فالكثير ون يتسرعون فى الوثوق بشخص ما بدعوى الغفران ولا يتأكدون من أن الآخر ون يصنعون شيئاً (فَاصْنَعُوا أَثْمَاراً تَلِيقُ بِالتَّوْبَةِ. (لوقا 3 )

    ميرسى خالص ادمن فعلا دراسة مفيدة لحياتنا جداااااااااا
    ربنا يباركك ويبارك خدمتك
    yuu

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 1:32 pm